1- الجامعة لا
تقرّ و لا تتدخل بموضوع تعديل شهاداتها في دول الطلاب . لأنها هي جامعة
اعتبارية مفترضة بالدرجة الأولى و شهاداتها افتراضية موازية إذ ليس من الضروري أن
تقبل هنا أو هناك و هذا موضح على المواقع الرسمية للجامعة .
2- شهادات
الجامعة ليس معتمدة في وزارات تعليم عال لدى أي دولة لتمارس الوزارة عملية التعديل
. إذ أن الوزارات حتى شهادات جامعات رسمية لدى دول مهمة قد لا تعادلها .
3-
لكن القبول وارد في حال اقتنعت وزراة تعليم ما في
بلد ما بحامل الشهادة و وجدت حاجة و ضرورة للاستفادة من شخص حيث هنا من باب
الاستئناس يتم قبولها من قبل الوزارة أو مكان العمل . و مع ذلك هذا لا يعنينا .
4-
التوظيف ليست مسألة من مهمة الجامعة و ليست مسألة
بيد الجامعة و ضامنة للطالب . لأن الجامعات الرسمية اليوم في العالم لا تضمن
للمتخرجين لديها العمل بل أكثر من نصفهم بلا عمل و يعيش في بطالة بسبب عدم إيجاد
وظيفة على شهاداته رغم أن الجامعات رسمية ! .
5-
و مع ذلك الجامعة تؤكد بأن هناك من فعلاً وجد وظيفة على
شهادة جامعة الحياة الجديدة . و هناك من استطاع التعديل و نيل رخصة مزاولة عمل و
فتح شركات طبية و الانضمام لجمعيات علمية و التدريس و المحاضرات بجامعات معينة .
6-
الجامعة تؤكد بأن مسألة التعديل أو التوظيف غير واردة في
شهادات الجامعة و غير مستحيلة لاحقاً و بذات الوقت ليست سهلة لا لها كجامعة الحياة
الجديدة و لا لغيرها من الجامعات الكثيرة حول العالم و منها الجامعات الرسمية .