أ- هي مؤسسة تعليمية فلسطينية الجنسية كون نخبتها
الأوائل هم فلسطينيون في فكرة إنشاء الجامعة. حيث اختاروا التعليم أن يكون
إلكترونياً لسرعة العمل وتقديم الدعم لاحتياجات الطلاب الفلسطينيين في
فلسطين المحرومين من التعليم بسبب التعقيدات المقصودة من قبل المحتل لأرضهم و ممارساته.
ب- هي مؤسسة مسجلة باسم جامعة ذات منح
افتراضي للدرجات العلمية و غيرها بشكل افتراضي إلكتروني أو ورقي لتحاكي
بجزء بسيط الجامعات الرسمية لتثبت العديد من الحقائق الفكرية في منظومة
التعليم كما هو مفترض و يجب أن يكون منها انجذاب النخب لها بداعي ما يوفر لها
اعترافاً لطاقاتها و منعاً لهدر خبراتها و كفاءاتها و تسرّبها باتجاه الانحرافات
أو المحبطات و في أحسن الأحوال موات الطموحات.
ت-
هي جامعة غير معتمدة في
التعليم العالي و لا بأي دولة و لا ينفي ذلك العمل على طلب الاعتماد للحصول
عليه من أي بلد و بأي طريقة منتظمة قانونية .
ث-
كانت مسجلة إدارياً و ضرائبياً
أو نظام شركات في مملكة السويد منذ 2016 و كان مثبتاً ذلك على لائحة
المؤسسات السويدية الرسمية المعترف بها من قبل المملكة على الموقع السويدي الرسمي
التالي :
www.allabolag.se
... يكتب الطالب في أيقونة البحث :
THE HAYAT AL JADIDA UNIVERSITY – ONLINE
برقم ترخيصي يظهر على الموقع السويدي
الرسمي 9697793389 استوكهولم – أوبسالا
ج-
و كذلك هي معتمدة من قسم التعليم في البرلمان الدولي لعلماء
التنمية البشرية لتصبح من إحدى مؤسساته التعليمية. و مدرجة في نظامه الداخلي المرخص
في مملكة السويد أيصاً ، و قبلها كان لها اعتمادات عبر عقد بروتوكولات و
تسجيلات فرعية .
ح-
و كذلك هي معتمدة من
الاتحاد العالمي للجامعات و المؤسسات التعليمية المفتوحة .
- و إذ هي لا تهتم بالاعتمادات فوراً لصعوبتها - كون الجامعة إلكترونياً - بقدر ما
لديها قدرة على إثبات نظرية التعليم المفتوح الاحتوائي للطاقات حسب خبراتهم و
طاقاتهم بصيغة معينة طامحةً بأن تكون الأولى عالمياً بإثرائها بمحتوى التطبيقات
النظرية و العملية التي ( تلصق التعليم بالمجتمع عبر توفير التعليم للجميع دون أن
يكون للغني دون الفقير ).
خ-
الجامعة معنية بمنافسة
الآخر : ( بتكثير السواد الأكاديمي لأبناء الأمة العربية و الإسلامية كافة من
مختلف فئاتهم و شرائحهم و أن تكون جامعة جامعة للمّ شمل الفرقاء بالعلوم و المناهج
الحياتية كي تكون الجامعة شاهدة على إحداث فروق تغييرية إستراتيجية بأن تكون
نموذجاً عن رؤية التعليم الحقيقي الفاعل لا التعليم التقليدي الممجوج ) .
د- الجامعة ( لن تترك أبناء المجتمعات العربية و
الإسلامية مشردين شاردين لمؤسسات التعليم المملوكة عند الآخر و هي كثيرة جداً من
أجل جعل سوادهم الأكاديمي هو المتفوق على مؤسسات و أبناء الأمة العربية و
الإسلامية ) .
ذ- الجامعة هي العمود الفقري في قيادة التغيير في منظومة التعليم
بالعالم كون هذا التغيير حقيقة آتية لا ريب فيها في ظل تطور تكنولوجيا المعرفة و التنافس
الدولي و سيطرة آخر على آخر . لذلك الجامعة هي امتداد لتعريفات العلماء بأنها
منظمة اجتماعية لحياة الناس .