الخريجون / نماذج البروفيسور محمد غنايم : المعلومات بلا مهارات لا تحقّق إنجازات البرلمان الدولي لعلماء التنمية البشرية ipshd أعلى مؤسسة ناظمة لكافة القطاعات و المجالات التنموية في العالم إتاحة الفرصة مباشرة للانضمام للجامعة بطرح الاستمارة فوراً الدكتور محمود غزاوي مستشار البحث العلمي نموذج لرفع أرصدة البنك الأكاديمي من الأبحاث و الباحثين إطار جديد في التفاعل مع الطالب و مستندات تخرجه المنح مبادرة دائمة لا تتخلّى عنها الجامعة متقدمون دائمون في الجامعة لا ينقطعون نظرية جديدة لرئيس الجامعة الدكتور غنايم غنايم مهنئاً برمضان : إنه موسم الفرصة الأخرى في حياة المسلمين لتحقيق السلام الذاتي برضا الله الجامعة تتميز بجودة مريديها شام البكور صنع الله متوّجة بتقدير جامعة الحياة الجديدة برئيسها الدكتور محمد غنايم ضحايا النمو المعرفي هو مصطلح لأول مرة سيتم طرحه لكشف الغلاف المعرفي في العالم بفكر الرئيس البروفيسور غنايم بيان صادر عن مكتب الرئيس – نفي الإذن بتنظيم أي إغاثات باسم البرلمان و مؤسساته مؤتمر مصغر لجامعة الحياة و تكريم أعضاء البرلمان الدولي مؤتمر مصغر لجامعة الحياة و تكريم أعضاء البرلمان الدولي محرقة غزة درس أكاديمي تطبيقي عن أنواع الهندسة النفسية للبطل و للقاتل و لكل العناصر الشخصية الأخرى

غنايم : المجتمع الدولي لا بد أن يتطور بأسرته الجامعة

البروفيسور غنايم : المجتمع الدولي لا يحافظ على الأسر الدولية و يتجه بها نحو الفوضى

ipshd5 أكتوبر، 2021

  • أكد البروفيسور الدكتور محمد غنايم لدة وكالة أنباء البرلمان الدولي في لقاء صحفي قام به الأستاذ خالد صواف في رد عن مستقبل العالم في ظل الأوبئة و الصراعات . قال البروفيسور غنايم :
    إن المجتمع الدولي – من الدول الكبرى التي تدعي و تختصر العالم بنفسها بحكم قرار الفيتو – هو الذي يمثل العالم و كل دول العالم باعتبار كل دولة هي أسرة محلية وطنية و مجموع الدول هو الأسرة الدولية . المهم أن هذا المجتمع ما زال قاصراً على إدارة العالم و يتجه به نحو الفوضى . و الفوضى هي عدم القدرة على ضبط الأمن و الأمان و هذا عائد بشكل كلي على عدم تطبيق العدالة بكل نزاهة . و عدم تطبيق النزاهة عائد لسبب رئيس هو الركوض وراء أطماع شخصية و أطماع رسمية .
    المجتمع الدولي طالما أعلن أنه هو أب للعالم فلا بد أن يكون هذا الأب عادلاً رحيماً ملتزماً بالقوانين و الشرائع الطاهرة . و الأمم المتحدة بكل أسف جعلت ثقة الشعوب ضعيفة جداً بها لتحقيق العدالة و النزاهة فصار عملها هو الإطعام و تقديم المال فقط . و كان عليها أن تكون بدور المنتج الذي يصنع للشعوب الشبكة أكثر من دورها بإطعام السمكة . و بالطبع دورها القاصر يعود لارتهانها و انحيازها للقوى الكبرى صاحبة الفيتو و هذا أمر سيئ للغاية خاصة أنه جعل المجتمع الدولي غير مقدّر و عظيم في أعين الشعوب . اليوم الشعوب تبحث الأمان و تحقيق الطموحات خاصة المبدعون من أفراد هذه الشعوب . منهم من ذهب لبيئة آمنة و منهم من ذهب لتأسيس المنظمات و الأطر العلمية و الاجتماعية بعيداً عن سلطة الدولة المحكومة بالقوانين المحلية و الدولية القاسية الجامدة و حينها ذهبوا للبيئة الالكترونية . و عليه نستنتج بأن العالم بكليته بقياداته إن لم يمنحوا سكان العالم الأمان في كل شيء سيتعرضون للخطر لأن الأنبوب يحتمل ضغطاً محدوداً و إلا سينفجر في وجه الجميع .
    و بالمناسبة هذه أدعو العالم مجدداً إلى تحقيق السلام بكل طاقة و مرونة لأن الحرب أسوأ خيار .
    و حتى أزيد و أيد لا بد أن أؤكد ما ذكرته بمناسبات كثيرة خاصة في ميادين الجامعات و منها كانت في جامعة السودان في دولة السودان بأن التربية الملحة للأجيال الصاعدة المتعلمة تعلمياً جيدا بمسك سوق العمل بكل أنواعه ليكون البديل عن الحالي المليء بفجوات الحياة الفكرية و الاقنتصادية و الاجتماعية التي برقيها سترتقي منظومات المجتمع الدولي .